نصيحة كوم

السلام عليكم . الحمامات - المراحيض - دورات المياه - أماكن يلزمها التنظيف اليومي دون أي تقصير لأنها وكما تعلمون ، لو تركت دون اهتمام أصبحت مرتعاً للجراثيم والبكتيريا وغير ذلك . فالمطبخ ، والحمامات يجب أن تحظى بالدرجة الأولى في أولويات التنظيف وحتى التعقيم ، كما وأن نظافة كل منهما دليل على نظافة الساكنين واهتمامهم الذي يعكس ذوقهم الرفيع في بلوغ درجة الطهارة والنظافة . ولكي نحظى بدرجة عالية بنظافة الحمامات وما يتبعها أحببنا أن نشارككم من نصيحة كوم الخطوات التي تضمن لكم نظافة ورائحة زكية ، بوقت قصير وجهد قليل . الحمامات المتواجد بداخلها ( المرحاض ) : 1- بشكل يومي تفريش داخل المرحاض بأي سائل مخصص لذلك ، أو معطر ، أو أي مادة تنظيف نرغب بها . 2- سكب القليل من الكلوركس داخل ( حفرة المرحاض ) كل أسبوع ، فهي تقوم تلقائياً بإزالة الاصفرار والأوساخ العالقة من دون الحاجة للفرك أو الجهد . 3- استخدام الفلاش كل أسبوع لتنظيف زوايا المرحاض وجوانبه ، وإزالة الرائحة ، والبكتيريا ، وإرجاعه نظيفاً متلألأ وجديداً . 4- يجب الحذر - وأخذ العلم - عدم استخدام الكلوركس مع الفلاش بنفس

السلام عليكم . من منا لا يعشق البيت النظيف المرتب ،،،، ومن منا لا يتمنى ان يرى بيته يتلألأ ويلمع كالألماس ،،،، وتنتشر في نواحيه روائح النظافة التي تذكرنا بعبق أريج الحرم ،  تلك الرائحة العطرية الجميلة التي تنعش قلوب المصلين والزائرين .  فالنظافة غاية ما يتمناه كل مسلم ومسلمة ، وقد باتت وسائل التنظيف - التي لا تعد ولا تحصى - تساعدنا على أن نصل للمستوى المطلوب دون جهد أو عناء . وبما أننا على موعد مع شهر رمضان الكريم ، فحري بنا أن نشمر عن سواعد الجد والاجتهاد ، سواء في تجهيز منازلنا ، أو تحضيراتنا ، أو ترتيب أمورنا ، لنكون جاهزين مستعدين لاستقبال شهر النفحات والبركات ، شهر المغفرة والعتق من النار . وكما عودناكم في نصيحة كوم فإننا سنقدم لكم بعض مسميات المنظفات التي استخدمناها وسررنا من النتيجة النهائية التي وصلنا إليها ، لتكون مرجعاً للقراء الأكارم إن أحبوا أن يستفيدوا من ذلك . فنقول وبالله التوفيق ،،، لكل ربة منزل : 1- لا تتردي في اقتناء بخاخ زماك ؛ لإزالة الشحوم والدهون والزيوت العالقة على الغاز أو الفرن إن لم يسبق لك استعمال أو تجربة ذاك البخاخ . 2- المزيل الشامل لإزالة البقع والتصبغ

السلام عليكم . كان شاباً وسيماً ، مؤدباً ومتزناً ، حبه لأمه ملأ قلبه ، وأسعد حياته ، وأهنأ باله . يقول الشاب : ذات يوم فكرت أن أقدم لأمي هدية ، تعبيراً عن مشاعري تجاهها ، هدية تناسب مكانة الأم ، فنظرت يميناً وشمالاً فلم أجد الهدية التي تفي بالغرض : فربما لن تعجب أمي ، أو لا تناسبها . والهدية كسائر الأشياء لها فترة حياة ثم تموت ، وذلك بسبب الاستخدام ، أو الملل منها ، أو توقف صلاحيتها . فكرت طويلاً ........ واستعنت بالله كثيراً ...... ثم راقت لي هدية جميلة أقدمها لأمي ، تبقى معها مدى الحياة ، وحتى بعد الممات . فعرضت على امي ( مشروعي الصغير ، قدر إمكانيتي المحدودة ) وطلبت منها أن تقبله هدية مني . كان المشروع ينقسم إلى قسمين : قسم يخدم الفقراء والمحتاجين ، يكون صدقة جارية لأمي ، يصل إليها الثواب في الحياة وبعد الممات . والقسم الآخر تديره أمي حسب المؤهلات العلمية التي لديها ، ويعود عليها بالمال الوفير . وبالفعل لم يمضِ سوى بضعة أيام حتى كان المشروع جاهزاً على أتم وجه . ويوماً بعد يوم كنت أرى نجاح خطتي ، ونجاح مشروع أمي ، كنت أقرأ في عينيها السعادة فأزداد سعادة